kolanas - 2024-05-05 09:01:28 -
مضى 76 عامًا على قيام دولة إسرائيل وعلى علاقات المجتمع المعروفي مع الدولة، ويبدو لي أننا لم نتعلم الدرس!!.
برغم المعطيات الصارخة والمؤلمة والمقززة التي تثبت، أن الدولة منذ قيامها سلخت وصادرت بشتى الطرق البهلوانية حوالي 80% من أراضي اجدادنا الخاصة، وبرغم القوانين التي سنتها في السنوات الأخيرة والتي أدت لسلخ نسبة أخرى من أراضي أجدادنا وأبائنا ، وبرغم تضييق الخناق على شبابنا في الجليل والكرمل، ومطاردتهم من خلال أوامر الهدم والغرامات جراء بنائهم على أراضيهم بدون ترخيص، ما زلنا نستقبل رئيس الدولة والوزراء وأعضاء الكنيست، وما زلنا نستمع إلى تفاهات واكاذيب هؤلاء والى وعودات هؤلاء والى "حلف الدم" الوهمي!.
والسؤال: إلى متى؟!!!.
نحن مجتمع أضحى "رهين المحبسين": لا نستطيع التخلي عن الخدمة في الجيش والأمن، لأن طريق العلم ليس طريقنا...ونعيش من جهة أخرى بمعزل عن مجتمعنا العربي الأصولي.
لا نستطيع التخلي عن "حلف الدم" الوهمي ولا نستطيع ان نكسر القيود.
نهُب هبة واحدة عندما نصطدم مع الواقع المُر، ونعود ادراجنا وكأن شيئًا لم يحدث.
هكذا حدث في الزابود وفي البقيعة وفي الجلمة والمنصورة وفي العديد العديد من النضالات الحقّة، التي أثبتت المرة تلو الأخرى، ان هذه الدولة لا تريدنا شركاء معها، بل تستغلنا لأجل خدمتها لا اكثر ولا أقل.
وتقترب أعياد استقلال هذه الدولة وتقترب مراسم الذكرى وتعود وترى نفس الوجوه، نفس رؤساء المجالس، نفس الشخصيات التي تعتبر نفسها قيادات في مجتمعنا، تلتف حول رئيس الدولة والحكومة والوزراء الذين يخططون لتهجيرنا من بلادنا واراضينا..!.
قلتُ وأكرر، إن مجتمعنا بحاجة ماسة لقيادة من نوع آخر، تغيّر صيغة المعادلة مع هذه الدولة.
بهذه الصورة وبهذا التعامل لن تتغيّر احوالنا وسنبقى نطالب بربط بيوتنا بشبكة الكهرباء، وبالسماح لنا أن نبني على أراضينا الخاصة.
مع قيادات منحنية لسيف السلطان لن نتقدم سانتمرًا واحدًا. القضية، ان أبناءنا يستحقون أكثر بكثير، لذلك، نحن لن نتراجع، لن نكل ولن نمل، حتى نعمل على تغيير واقعنا المُبكي الذي وصلنا اليه، جراء نجاح هذه الدولة في استقطاب شخصيات الى جانبها، تعمل ضد مصلحة مجتمعها.
لا يمكن لجيل الغد ان يستسلم. نحن جيل لا يعرف للخنوع سبيلا..!.
إنقعاص.. مشهد مسرحي توثيقي هادي زاهر يَظهَر أبو جميل جالسًا في الغرفة لوحدهِ، يَستَعرِض بَنظرهِ الصّور المُعلّقة على الجُدرانِ، وَيَهِزُّ بِرأسهِ وَهوَ يَلوي رَقبته إلى...
الناصرة | 28.51° - 29.81° | |
حيفا | 30.52° - 31.83° | |
القدس | 26.18° - 28.4° | |
يافا | ° - ° | |
عكا | 30.97° - 32.27° | |
رام الله | 26.11° - 28.33° | |
بئر السبع | 32.32° - 32.32° | |
طمرة | 30.16° - 31.47° |
دولار امريكي | 3.532 | |
جنيه استرليني | 4.9821 | |
ين ياباني 100 | 3.2976 | |
اليورو | 4.3352 | |
دولار استرالي | 2.7053 | |
دولار كندي | 2.7595 | |
كرون دينيماركي | 0.5822 | |
كرون نرويجي | 0.4520 | |
راوند افريقي | 0.2911 | |
كرون سويدي | 0.4211 | |
فرنك سويسري | 3.6777 | |
دينار اردني | 4.9780 | |
ليرة لبناني 10 | 0.0233 | |
جنيه مصري | 0.1997 |
نهاية الحرب الإقليمية...استمرار الحرب الوجودية/ منعم حلبي أولًا، ابارك عملية وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان/ حزب الله/ ايران...نحن ضد الحروبات، ومع بناء الإنسان وليس...
سقوط الأسد كان في أيّار عام ال-21!وقفات على المفارقالوقفة الأولى... مع الرأس والبول وخيبة الأمل!أدرك أنّه من غير المألوف أن تفتتح نصّا، ومهما كان، بكلمات غير تقليديّة خصوصًا...