kolanas - 2024-03-31 08:15:23 -
قضية تجنيد اليهود المتدينين عادت لتحتل العناوين: توجد ضغوطات سياسية على هذه الفئة أن تتجند للجيش وللأمن، خاصة في ظل الحرب غير المنتهية على غزة.
رد رجال الدين اليهود على هذه المحاولات كان واضحًا: نفضّل ان نُقتَل وأن نهاجر على ان يتم تجنيد شبابنا!!.
أنظروا ما يحدث في هذه الدولة: اليهود، او قسم كبير منهم، يرفض ان يتجند للجيش ولقوى الأمن، ونحن، العرب على مختلف طوائفنا، نتجند باعداد لم نعهدها من قبل!!!.
بالفعل انقلبت الآية...هذا الواقع لا يريده الحكم اليهودي، خاصة الصهيوني منه.
هم يفضّلون بقاء دولة يهودية محضة بدون أي عربي يعيش فيها، ان كان مسلمًا او مسيحيًا او درزيًا، ليكون معلومًا للجميع!.
هم يرضخون حاليًا تحت واقع معقّد ومركّب، يُجبرهم على احتوائنا كأقليات داخل هذه الدولة في هذه المرحلة.
هم يفضّلون ان يقود الجيش وقوة الأمن يهود من كافة الجنسيات....
المساواة في العبء(השיוויון בנטל) في الواجبات هي صيغة تطالب بها عادة الفئة او المجموعة المسيطرة.
نحن-كمجموعة سكانية ضعيفة ومُستهدَفة- نطالب دائمًا بالمساواة في الحقوق، لأننا نقوم بكافة واجباتنا واكثر من ذلك، ولأنه يحق لكل مواطن مساواته مع الآخر في كافة الحقوق المدنية وغيرها.
مع الأسف وبرغم كافة مطالباتنا، ما زلنا بعيدين كل البعد من الحصول على مطالبنا الحقة.
بالعكس، "يحن" علينا وزير هنا وهناك، ويصادق على أمر إيصال عدد من بيوتنا بشبكة الكهرباء....بالفعل، كل الاحترام والتقدير لهذا الوزير!!.
في القرن الحادي والعشرين ما زلنا نفرح ونحتفل لمجرد حصولنا على أبسط الحقوق التي أكل الدهر عليها وشرب منذ سبعين عامًا.
هكذا تريدنا هذه الدولة: ضعفاء، مشتتين، مُكبّلين.
على فكرة، اتذكرون كافة الوعودات التي "أمطرها" علينا الوزراء وأعضاء الكنيست قبل فترة، بالعمل على تعديل او إلغاء القوانين الجائرة ضدنا(القومية/ كامينتس وغيرها)؟!.
منذ ذلك الحين لم يحدث شيء!.
المناسبات والأعياد، الحزينة والسعيدة على حد سواء، تقترب رويدًا رويدًا.
مرة أخرى سنرى وزيرًا هنا وهناك يتحدث من عبر منابرنا عن "حلف الدم" وعن "حُبه للطائفة الدرزية".
السؤال الذي نطرحه هنا: هل الانقلاب السياسي الذي شهدته الطائفة يوم الانتخابات في غالبية القرى سيأتي بمعادلة جديدة في التعامل مع المؤسسات الإسرائيلية ام لا؟!.
الامتحان قريب، وعند الامتحان......
إنقعاص.. مشهد مسرحي توثيقي هادي زاهر يَظهَر أبو جميل جالسًا في الغرفة لوحدهِ، يَستَعرِض بَنظرهِ الصّور المُعلّقة على الجُدرانِ، وَيَهِزُّ بِرأسهِ وَهوَ يَلوي رَقبته إلى...
الناصرة | 28.51° - 29.81° | |
حيفا | 30.52° - 31.83° | |
القدس | 26.18° - 28.4° | |
يافا | ° - ° | |
عكا | 30.97° - 32.27° | |
رام الله | 26.11° - 28.33° | |
بئر السبع | 32.32° - 32.32° | |
طمرة | 30.16° - 31.47° |
دولار امريكي | 3.532 | |
جنيه استرليني | 4.9821 | |
ين ياباني 100 | 3.2976 | |
اليورو | 4.3352 | |
دولار استرالي | 2.7053 | |
دولار كندي | 2.7595 | |
كرون دينيماركي | 0.5822 | |
كرون نرويجي | 0.4520 | |
راوند افريقي | 0.2911 | |
كرون سويدي | 0.4211 | |
فرنك سويسري | 3.6777 | |
دينار اردني | 4.9780 | |
ليرة لبناني 10 | 0.0233 | |
جنيه مصري | 0.1997 |
نهاية الحرب الإقليمية...استمرار الحرب الوجودية/ منعم حلبي أولًا، ابارك عملية وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان/ حزب الله/ ايران...نحن ضد الحروبات، ومع بناء الإنسان وليس...
سقوط الأسد كان في أيّار عام ال-21!وقفات على المفارقالوقفة الأولى... مع الرأس والبول وخيبة الأمل!أدرك أنّه من غير المألوف أن تفتتح نصّا، ومهما كان، بكلمات غير تقليديّة خصوصًا...