kolanas - 2023-11-17 16:48:09 -
أتعلمون، انه عُقدت الأسبوع الأخير "قمة عربية"؟!.
نعم، شارك في هذه "القمة"، التي اعتبُرها قمة العار، رؤساء 57 دولة عربية-إسلامية!.
لماذا اجتمعت هذه القمة وما كانت نتائج اجتماعها؟!.
هذه قمة الخجالة، لا أملك مصطلحات أعبّر من خلالها عن رأيي بهؤلاء الدُّمى!.
لكي لا نصل لهذا الوضع المخزي، علينا متابعة المطالبة بالمساواة التامة في الحقوق.
ما يحدث، خاصة مع أبناء المجتمع المعروفي في الكرمل والجليل، لهو عار على هذه الدولة!.
حتى كتابة هذه السطور، قُتل أربعة شباب تجندوا في الجيش لأجل الحرب في غزة. أصيب العشرات من أبناء المجتمع المعروفي في هذه الحرب حتى الان.
وما "الجائزة" التي يحصل عليها أبناء المجتمع المعروفي؟!. استمرار ارسال أوامر هدم وغرامات، إستمرار ممارسة سياسة القمع ضد أفراد المجتمع!.
هذا لا يحدث في أي مكان آخر في العالم!.
أجريتُ هذا الأسبوع تقريرًا بهذا الشأن، واستمعتُ إلى الأصوات الغاضبة من سياسة الدولة والحكومة لحد النخاع. تحدثوا عن "انتفاضة" درزية قادمة، وعن مظاهرات وإضرابات عن الطعام الخ من مواجهات وخطوات لم يسبق لها مثيل، كل ذلك سيتم بعد انتهاء الحرب....حرب مجتمعنا "على البيت": نحن نحارب من اجل ان تحافظ الدولة على "بيتها" وهي بالمقابل تحاربنا من اجل إخراجنا من هذا البيت، الذي يعتبر بيتنا قبل قيامها...!,
هل هذا يُعقل؟!.
محاولات الشيخ موفق طريف ورجالات السياسة والمجتمع لم تُثمر حتى الان، وعلى ما يبدو، ان الاستهتار بنا كمجموعة وصل ذروته من قبل هذه الحكومة ومن قبل غيرها من الحكومات السابقة. هذا نهج لا يمكن ان يتغير. ويبقى السؤال الجوهري: ما الحلول التي تمتلكها الطائفة لمواجهة هذا الغبن والظلم والاستهتار غير المسبوق؟!.
المطالب الأساسية واضحة لا يمكن التخلي عن بند منها: إبطال وإلغاء كافة أوامر الهدم والغرامات التي أٌرسلت لأبناء مجتمعنا بشكل كامل!.
إعادة مئات الاف الشواقل التي دفع شبابنا "خاوة" وعن غير حق للدولة، كل ذلك جراء بنائهم على أراضيهم الخاصة.
إعادة هيكلة قضية التخطيط والبناء، تنظيم هذه القضية بصورة أبدية، لتختفي عن الوجود ولتكون قضية البناء في قرانا مسألة عادية، بدون مشاكل ولا ملاحقات.
في ظل الظروف الراهنة، اطلب من أبناء مجتمعنا التروي وعدم الظهور ك "بوز مدفع" في أي حال من الأحوال، لأية جهة من الجهات.
نحن نعيش في فترة زمنية حرجة للغاية: إسرائيل تبحث عن توسيع مسطح نفوذها على حساب الفلسطينيين، ومن يدري، لربما ستستغل هذه الفترة لتبحث عن مسألة التوسع على حسابنا نحن أيضًا.
منذ قيامها، صادرت لأبناء مجتمعنا حوالي 84% من أراضينا الخاصة، نسبة اكبر من التي صودرت لسائر المجتمع العربي!.
لذلك، علينا التصرف بحكمة، بدون تهوّر، وينبغي النظر في الخطوات القادمة بتروٍّ حتى تمر هذه الازمة على خير!.
إنقعاص.. مشهد مسرحي توثيقي هادي زاهر يَظهَر أبو جميل جالسًا في الغرفة لوحدهِ، يَستَعرِض بَنظرهِ الصّور المُعلّقة على الجُدرانِ، وَيَهِزُّ بِرأسهِ وَهوَ يَلوي رَقبته إلى...
الناصرة | 28.51° - 29.81° | |
حيفا | 30.52° - 31.83° | |
القدس | 26.18° - 28.4° | |
يافا | ° - ° | |
عكا | 30.97° - 32.27° | |
رام الله | 26.11° - 28.33° | |
بئر السبع | 32.32° - 32.32° | |
طمرة | 30.16° - 31.47° |
دولار امريكي | 3.532 | |
جنيه استرليني | 4.9821 | |
ين ياباني 100 | 3.2976 | |
اليورو | 4.3352 | |
دولار استرالي | 2.7053 | |
دولار كندي | 2.7595 | |
كرون دينيماركي | 0.5822 | |
كرون نرويجي | 0.4520 | |
راوند افريقي | 0.2911 | |
كرون سويدي | 0.4211 | |
فرنك سويسري | 3.6777 | |
دينار اردني | 4.9780 | |
ليرة لبناني 10 | 0.0233 | |
جنيه مصري | 0.1997 |
نهاية الحرب الإقليمية...استمرار الحرب الوجودية/ منعم حلبي أولًا، ابارك عملية وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان/ حزب الله/ ايران...نحن ضد الحروبات، ومع بناء الإنسان وليس...
الانتصار في المواجهات هو الانتصار على "الوعي السائد" وقفات على المفارق وللمفارقة مع الذكرى ال-77 لقرار التقسيم! الوقفة الأولى... مع وما أشبه اليوم بالأمس! الأمر...